NEW LOOK
اهلا وسهلا بك فى منتدانا المتواضع اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم اذا كانت هذه زياتك الاولى للمنتدى وتود الانضمام إلى اسرتنا المتواضعة فتفضل بالتسجيل ونتمنى لك قضاء وقت ممتع عامر بطاعة الله
NEW LOOK
اهلا وسهلا بك فى منتدانا المتواضع اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم اذا كانت هذه زياتك الاولى للمنتدى وتود الانضمام إلى اسرتنا المتواضعة فتفضل بالتسجيل ونتمنى لك قضاء وقت ممتع عامر بطاعة الله
NEW LOOK
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


موقع شامل اسلامى - فكرى - حوارى - برامج - العاب - افلام وثائقية كل ما هو جديد
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 انتبهوا.. اليهودي الفرنسي «برنار ليفي» يحاول اختراق الحركة الثورية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
lorato80
مشرف
مشرف
lorato80


عدد المساهمات : 62
نقاط : 5169
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 28/03/2011
العمر : 37

انتبهوا.. اليهودي الفرنسي «برنار ليفي» يحاول اختراق الحركة الثورية Empty
مُساهمةموضوع: انتبهوا.. اليهودي الفرنسي «برنار ليفي» يحاول اختراق الحركة الثورية   انتبهوا.. اليهودي الفرنسي «برنار ليفي» يحاول اختراق الحركة الثورية Emptyالإثنين أكتوبر 10, 2011 10:14 am

انتبهوا.. اليهودي الفرنسي «برنار ليفي» يحاول
اختراق الحركة الثورية!



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]



مهندس عملية «التدخل الغربي في ليبيا».. تقول الكاتبة «مفيدة حمدي عبدولي» في مقال أخير لها
بعنوان «برنار هنري
ليفي.. مهندس الحرب على ليبيا»:
«يرى العديد من الكُتّاب أن «برنار هنري ليفي» هو مهندس
ما يُسمّى بعملية «التدخل لحماية المدنيين» في ليبيا، وقد يعتقد بعضهم أن
ذلك مجرد تقارير صحفية، كلا، أقول: إنها الحقيقة.. إن كانت الحرب على
العراق من هندسة اليهودي الصهيوني الأمريكي «بول ولفويتز»، فإن «برنار ليفي» هو هذا الرجل الذي نظَّر وهيّأ بالفعل الرأي العام الأوروبي والفرنسي على وجه الخصوص لهذا التدخل؛ بل إن مذيع القناة
الرسمية الفرنسية «فرانس 2» قدّمه على أنه مهندس العملية، هكذا
وبكل صراحة»! وتضيف: «إن طبيعة هذا الشخص العنصري المعروف
بعدائه للإسلام وأهله، تجعلنا
نتوجس خيفة مما يحدث الآن في
ليبيا، لقد زار هذا الصهيوني «بنغازي» قبل طرح فكرة التدخل
الأجنبي في ليبيا، وأقام فيها لمدة خمسة أيام، وظل خلالها في حوار مباشر مع
المجلس الانتقالي، والتقى بالتحديد مع «مصطفى عبدالجليل» رئيس المجلس. هل تغيّر في يوم وليلة؟ هذا إنسان له مبادئ راسخة في تفكيره، فيها الكثير من العنصرية، واحتقار الشعوب الإسلامية، واعتبارها
شعوباً متخلفة تستحق أن
تُقاد لا أن تقود! وهذا كله من
المسلّمات عنده». «لقد استمع «ساركوزي» ونفّذ نصيحة «ليفي».. والواقع
أن هناك تشابهاً
كبيراً بين «القذافي» و«ليفي»،
فقد أعلن «القذافي» بعد ثورة الليبيين عليه أنه لا يستطيع
أن يستقيل؛ لأنه لا يتقلد أي منصب رسمي، ويصرّ على أنه قائد فقط لمن يريد
أن يطلب نصيحته وخاصة في المسائل التي تكون موضع جدل، أما «ليفي» فقد
أظهر للفرنسيين أنه مرشدهم الروحي غير الرسمي كذلك.. وإذا كان «القذافي» يرتدي زيّاً ملوناً ويسكن في خيمة، فإن «ليفي» يرتدي أيضاً قميصاً ملوناً مفتوحاً من جهة الصدر، وكلاهما - «القذافي»
و«ليفي» - لم يُنتخبا ويمارسان السلطة بطرق غامضة». تقول «ديانا جونستون» عن «ليفي»: «ينظر العالم «الأنجلو
أمريكي» إلى «ليفي» على أنه شخصية كوميدية شأنه شأن «القذافي»،
فلكل منهما فلسفة لها أتباع
كثيرون.. «القذافي» لديه «الكتاب
الأخضر»، و«ليفي» لديه كتب عديدة، ولديه مال وفير
وأصدقاء كثيرون، وله نفوذ هائل على الإعلام الفرنسي.. يدعو الصحفيين
والكتّاب ورجال الأعمال إلى جنته في «مراكش».. يكتب بانتظام، ويظهر في قنوات
التلفاز».. وتعلق «جونستون» بتهكم قائلة: «يكرهه الكثير من الناس، لكنهم
لا يأملون استصدار قرار من مجلس الأمن للتخلص منه»! مُنظِّر
الصهيونية وعن حقيقة «برنار هنري ليفي»، كتب عنه العديد
من الكتّاب ما يمكن إيجازه
فيما يلي: - هو مُنَظِّر
الصهيونية الجديد في فرنسا، اليهودي الصهيوني بامتياز.. ولد في «بني صاف» بالجزائر
عام 1949م، وتعود أصوله إلى اليهود «السفارديم»، وانتقلت عائلته إلى فرنسا بعد أشهر من ولادته.. وتطلق
عليه الأوساط الإعلامية والثقافية اختصاراً (BHL). معروف بماركته الخاصة، وحياة النجومية التي تشبه نجوم «الروك»،
وبشعره وقميصه المفتوح، وحياته الفارهة.. وقد باع
صور زوجته عارية يوم زفافه! أنشأ شبكة إعلامية لحماية مصالحه، ويرتكز على
شبكة واسعة من العلاقات
والمصالح.. وقد صدرت سبعة كتب
في هجائه، وعشرات المقالات التي تكشف كذبه وعدم مصداقيته
فيما يكتب، وتم اتهامه بالدجل.. وهو من نوع الكتّاب الذين لا يمكنهم أن
يعيشوا خارج الأضواء، فهو محب شديد للظهور، يسعى إليه ويتقن استخدامه،
ولهذا فإن الجميع يعرفونه حتى سائقي التاكسي في باريس. - يُطلق عليه «الفيلسوف»،
على أساس أنه واحد من قادة الفلسفة الجديدة في فرنسا التي
بدأت في السبعينيات من القرن الماضي، رغم أن أغلب أفكاره - حسب الكثير من المحللين - أقرب إلى السفسطة والخيال، وحتى
الشعوذة، منها إلى
الفلسفة، بل هي أبعد من ذلك،
فكتاباته مليئة بالأفكار العنصرية الحاقدة، المدافعة عن
الصهيونية والإمبريالية الأمريكية. - يقدّمه بعضهم على أنه مفكر.. والمعروف عن
المفكر أنه عادة ما يكون
محايداً، لكن حقيقة «ليفي» هو
أنه رجل ميدان، عرفته ساحات الحروب، وعلى وجه الخصوص تلك
الحروب التي شُنَّت لتركيع الشعوب المسلمة.. عرفته حرب البوسنة وكوسوفا التي أُبيد فيها آلاف المسلمين، والتي دعا إلى
التدخل العسكري
فيها.. وعرفته جبال أفغانستان،
كما عرفته ساحات الحرب في العراق وجبال
كردستان.. وعرفه السودان وسهول
الجنوب وسهول ووديان «دارفور»، وله مواقف غاية في
الغرابة حول السودان وتأييده لتفكيكه. عميل لـ(CIA) يفتخر «برنار
ليفي» بيهوديته، ويرى أن على اليهود أن يقدموا للعالم الصوت الأخلاقي في
مجالي السياسة والمجتمع، ولم تمنعه جنسيته الفرنسية من أن يقصد السفارة «الإسرائيلية» في باريس في يونيو 1967م طالباً
التطوع في الجيش
الصهيوني.. ومنذ ذلك اليوم، لم
يَحِد «ليفي» عن حب هذا الجيش، وخلال
مشاركته في منتدى عن «الديمقراطية
وتحدياتها الجديدة» انعقد في 30 مايو
2010 في «تل أبيب»، كتب قصيدة
أنشدها عن «قوات الدفاع الإسرائيلية» ولم يتردد في القول:
إنه «غطى حروباً كثيرة، لكنه لم يرَ أبداً جيشاً يطرح على نفسه كل
الأسئلة الأخلاقية التي تشغل بال الجيش الإسرائيلي».. وفي الوقت الذي كانت فيه الطائرات الصهيونية تدك بيوت المدنيين في
لبنان في حربها
الأخيرة عام 2006م، ذهب إلى «إسرائيل»
والتقى مع كبار المسؤولين، ثم عاد
إلى فرنسا ليكتب صفحة كاملة في
جريدة «لوموند» عن معاناة «الإسرائيليين»! - يُعَدُّ «ليفي»
من أشد المدافعين عن السياسة الخارجية الأمريكية، بل وصل به الأمر إلى
تأليف كتاب لهذا الغرض أسماه «فرتيجو» أو «دوار المواشي».. تدور فكرته
حول التشهير بمن يعادي الولايات المتحدة أو «مناهضة مناهضي أمريكا».. وكشف
بعض الكُتّاب عن تورطه مع وكالة المخابرات المركزية الأمريكية (CIA). ضغوط عديدة
كان «برنار ليفي» على علاقة
وثيقة بالسياسيين الفرنسيين وبقصر «الإليزيه» أياً كان
ساكنه.. وقيل: إن «نيكولا ساركوزي» عرض عليه عام 2007م أن يكون وزيراً للثقافة، وكذلك فعل «جاك شيراك» عام 2002م، وقد
وصفه «ساركوزي» بأنه
الصديق الحميم، كما دعته «سيجولين
رويال» مرشحة اليسار لأن يكون مستشاراً
لها، وخصصت له فصلاً في سيرتها
الذاتية.. وكان كذلك متعاطفاً مع رئيس
الوزراء البريطاني الأسبق «توني
بلير»، ووصفه بأنه من أذكى الرجال الذين أنجبتهم أوروبا. شكّل «ليفي» فريقاً من اليهود للضغط على «ساركوزي» أثناء حملته الانتخابية، فأبلغوه بأنه إن كان يرغب في رئاسة فرنسا فعليه أن يواصل
الضغط على المجموعة الدولية من أجل تركيع السودان عبر
حزمة إضافية من العقوبات، تجعله
يرضخ لخيار التقسيم وفصل جنوبه
عن بقية البلاد.. وكان له وفريقه ما
أرادوا. هذا هو «برنار
هنري ليفي» الذي يثق المجلس الانتقالي للثورة الليبية في وساطته لإزاحة «القذافي»،
والوصول بهم إلى سدة الحكم، فهل من معتبر؟!> المراجع 1- Diana Johnstone , Reasons and False
Pretexts: Why are They Making War on Libya?
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] 2- سليم بوقنداسة، بهتان «هنري ليفي» منظِّر
الصهيونية الجديد في فرنسا.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] Odabasham.net. /show.php?sid=12347 3- محمد المزديوي، «برنار هنري ليفي» متهم بالدجل ويستعد
لصد هجومين: أمريكي وفرنسي، الفيلسوف الفرنسي المهووس
بالأضواء وبريق النجومية.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] 4- مفيدة حمدي العبدولي، «برنار هنري ليفي».. مهندس الحرب
على ليبيا.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] 5- ياسين تملالي، «برنار هنري ليفي»: بؤس الفلسفة في خدمة «بنيامين نتنياهو».
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
انتبهوا.. اليهودي الفرنسي «برنار ليفي» يحاول اختراق الحركة الثورية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
NEW LOOK :: القسم العام :: الاحكام واخبار القضايا العصرية-
انتقل الى: